صومعة فقد تحوينيَ ،
تتكاثر بي ولا أعلم الى اي مدى ستصل ،
إحسااس موجع حقااً ،
يتوارى بداخلي ضجيج مدينةةِ .. كل يوم يعيش افرادهاا على أمل سقياا لقائككَ ،
تجتاحهم استفاقة حنين حد السمااء والطارق ، وتهوي بهم في اواخر كل ليلة شتااء إلى الدرك الاسفل من اللاشيءَ ،
عطشى حنين اولئك سيدي ،
يرتشفون جرعاات من خيبات الامل كل يوم ومع ذلك لم يرتوو ،
عاتبةةِ جداً عليك ..
مازلت أعشق جنبات الضياع في ليالي الشتاء البارده من بعدك ،
أتتبع فيهاا خطوات اقدامك بعد الغياب .. اتحسسها ببطء
لعليّ استنير وأصل بعد ضيااع بات طويلاً ،
واسرق النظر خلسةةِ إليك .. وارتشف حينهاا زخات قبلات منك حتى أثمل ،
أدين بهاا لكَ مدى الحياةةِ ،
- في ليالي ديسمبر ‘
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق