بِربّك ما الذيَ يُصيبنيَ عندما ألقاككَ !!
أنتَ تُفقدنيَ صوابيَ .. أَتعلمْ !!
أنت تُفقدنيَ صوابيَ ,
تُسلبُنيَ النرجسُ منيَ بَ دهااءَ بارعْ ,
تُبعثرنيَ بمشاكساتَ لذيذة تشبهُ غمزةَ عيناككَ ,
تَلفحُنيَ بسخونة آتيه من رحمُ أنفاسككَ لِ أهلوس بكل طاقااتيَ لأنسانيَ عندككَ ,
دَعنيَ أتنفسْ حرارةُ شفتيك من بين سيجارتُك ,
حتى تُعانقُ شفراتَ الجنووونَ ,
و أكونَ قد حرضتُك لِ إقتراف خطيئةُ الهوىَ ..
اسحقنيَ ,
اسحـقنــيَ ,
اسحقنـــيَ ,
بقوة رجُولتكَ الصارخةةْ ،
امزُج كل الخلاياا منيَ فيك حدّ فنائيَ فيَ أنسجتكَ ,
إن لم يتوقفْ طمعيَ عن حُبكَ أكثرْ سَ أُجَن .. سَ أُجَنْ ,
تتلصصُ النشوة بيَ منكَ هرعااً ,
تتصدّرُ الأنفاسُ هبوطااً و صعودااً ,
كمثلِ عذراءِ ترتعشُ في ليلة زفافهاا ..ترتعشُ ارتعاشتهاا الأولىَ ,
واندلعتْ الحياة من كل مساماتُ جسديَ تستنجدْ ألاّ تنتهيَ هذه الليلةُ المُخملية ,
استجديَ السمااءَ بتوسُل أن تتوقفْ عقاربُ الزمنْ ولنْ أطمعُ بشيءءٍ أكثرْ ,
أنانيةٌ أنا بك .. أريدًكَ ليَ وحديَ ,
لا أعينْ تراكْ , ولا أذآنٌ تسمعكْ , ولا يهيمُ بككَ أحدٌ { سِ وَ آ يّ }
- تُفقدنيَ صوابيَ .. أَتعلمْ ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق